نداء إلى المجتمع الدولي بشأن الوضع الإنساني في السودان أنتجت الحرب الدائرة حالياً في السودان، والتي أوقد نيرانها فلول النظام البائد وعناصرهم في القوات المسلحة السودانية، كوارث عديدة، على رأسها الكارثة الإنسانية، التي تفاقمت مع استمرار الحرب لعشرة أشهر متوالية، وبلغت ذروتها الآن ببداية المجاعة في بعض مناطق البلاد. وجراء هذه الكارثة الإنسانية يعيش المدنيون اليوم داخل السودان في أوضاع إنسانية مأساوية تستوجب تدخلاً عاجلاً من جميع منظمات ووكالات الإغاثة الإقليمية والدولية لإنقاذهم من خطر الموت جوعاً. ووفقاً للتقرير الصادر عن التصنيف المرحلي التابع للأمم المتحدة، فإن هنالك تدهوراً متسارعاً وحالة انعدام للأمن الغذائي في كل السودان، سيما في المناطق الخاضعة لسيطرة قواتنا في الخرطوم وكردفان ودارفور والجزيرة، التي وصلت إلى المستوى الرابع (IPC-Phase 4)، وهو مستوى الطوارئ، وذلك بسبب منع الفلول وصول الإغاثة والمساعدات الإنسانية إلى هذه المناطق، علماً بأن عدد السكان في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع يتجاوز الـ 25 مليون نسمة. إن السبب الأساسي لهذه المجاعة، التي تلوح في الأفق، هو الإجراءات المتعمدة، التي تفرضها مجموعة بورتسودان في إعاقة مرور المساعدات الإنسانية، حيث تؤكد التصريحات الرسمية لعدد من ممثلي المنظمات الدولية والمحلية إلى أن ما يزيد عن 70٪ من المساعدات الإنسانية محتجز بميناء بورتسودان في انتظار إجراءات التخليص والعبور إلى مناطق الخرطوم والجزيرة ودارفور وكردفان. لمواجهة هذه الكارثة الإنسانية، أوجه نداءً عاجلاً إلى المجتمع الإقليمي والدولي إلى القيام بالآتي: 1. إيفاء جميع الشركاء الدوليين بتعهداتهم بموجب القانون الدولي الإنساني وتنفيذ التدخلات الإنسانية العاجلة لإنقاذ أرواح المتضررين في المناطق الأكثر تأثراً، وذلك بزيادة المساعدات الإنسانية لكل مناطق السودان بصورة عاجلة لمواجهة الكارثة الماثلة، ونقل هذه المساعدات براً وجواً، خاصة إلى مناطق دارفور وكردفان النائية، والتي تعاني عزلاً متعمداً من مجموعة بورتسودان. 2. العمل على التوصل إلى اتفاق في أقرب وقت ممكن لبداية برنامج شبيه ببرنامج (شريان الحياة)، الذي تم تنفيذه بموجب اتفاق وُقع في العام 1989 بين منظمة اليونسيف (ممثلة للأمم المتحدة)، والحركة الشعبية لتحرير السودان، وحكومة السودان في عهد الديمقراطية الثالثة. ولأن قيادة القوات المسلحة الحالية ربما ترفض هذه الخطوة، لأنها لا تكترث أبداً لمعاناة السودانيين، نعلن استعدادنا للدخول في اتفاق ثنائي والتعاون مع المنظمات والوكالات الدولية المختصة لتنفيذه لإنقاذ المدنيين في مناطق سيطرتنا. 3. ممارسة الشركاء الإنسانيين والمجتمع الدولي أقصى قدر ممكن من الضغط علي مجموعة بورتسودان للإيفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، وإعلان جدة لحماية المدنيين، الموقع في 11 مايو 2023، وورقة الالتزامات الموقعة في 4 نوفمبر 2023، وذلك بتقديم كافة التسهيلات اللازمة وإزالة كافة العراقيل البيروقراطية وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المتأثرين. في الختام، نجدد لجميع الفاعلين الدوليين التزامنا الأكيد والصادق بتذليل العقبات كافة وتقديم جميع الضمانات للسماح بمرور المساعدات الإنسانية إلى المتضررين في كل السودان دون عوائق وتوفير الحماية لها وللعاملين في الحقل الإنساني. الفريق أول محمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع
@GeneralDagllo ياخ خلاص كفاك نفاق الله ينتقم منك ومن جنودك
@GeneralDagllo حميدتي، بعد الموت بقيت كتاااب ما شاء الله ما اسحرك 😅😂😂 بالمناسبة، كلم بهايمك ديل يطلعوا من بيوت الناس 😏 #جنجويد_رباطة_حرامية #السودان_خارج_التغطية #قطع_الاتصالات_جريمة
@GeneralDagllo ايوه ايوه منو سبب الحرب دي عفريت ما انتا ياخ
نرجو منكم فتح مولدات شبكة زين في جبرة ، كفاية البيضا على الشعب السوداني الفضل ، الاغلبية يستلموا قروش لشراء اكلهم وشرابهم وعلاجهم بتطبيقات البنوك ، حسب كلام مدير زين انه قفل المولدات في جبرة من قبل قوات الدعم السريع جعلت شرك زين خارج الخدمة ، المتضرر الشعب السوداني النازح الاحي الجعان العطشان المرضان المكلوم كفاية .
كل المواد التموينات تم سرقتها بواسطة مليشاتك التي جلبت الديمقراطية للسودانيين عامة كما تدعون والدمقراطية بمفهوم الجنجويد هي السرعة في سرقة المواطنين وازلالهم جلبت دمقراطيين من دوله تشاد والنيجر وأفريقيا الوسطي مأجورين والدمقراطية من منازل المواطنين الديمقراطية سرقه الدواء من المخازن ومن المستشفى عنوتا وكله بتصوير مثبت الديمقراطية تم مهاجمة المواطنين النازحين بمدني الديمقراطية محاربة المواطنين في منازلهم الديمقراطية ضرب تحلية المياه والدمقراطية ضرب الاتصالات الديمقراطية حرق وسرقة البنوك الديمقراطية ضرب جميع أهلنا في دارفور وتشريدهم الي تشاد الديمقراطية مهاجمة بابنسونة الديمقراطية الوعد بجلب الديمقراطية ل الشمالية وعطبرة ونهر النيل والقضارف وكسلا الديمقراطية ضرب المرافق العامة الكهرباء المياه عن أي ديمقراطية تتحدث وانت مشرد ٨ مليون من ولاية الخرطوم فقط اين ال ٢٥ مليون تعداد السودان ٣٥ مليون الديمقراطية سرقة الذهب من مناجم المواطنين وعمل لنفسك واسرتك شركات خاصه معروفه للجميع الديمقراطية الاقتصاب حرائر السودان الديمقراطية كل يوم بتاخذ دعاوي من قلوب الأمهات كي يصيبك الله في نفسك وجلبت العار للسودانيين بسبب اطماعك الشخصية نحن المواطنين السودانيين نطلب من المجتمع الدولي ان لايسمع منك وانت كذاب كذب مسليمة وان هذا المنشور مضلل ولا يمت بالواقع بصلة والمطالبه بمحاكمتك محاكمة عادلة أمام الشعب الذي اخذت حقوق الشعب بقوة السلاح وشردت اكثر من ١١ مليون من جميع ولايات السودان واشعلت نار الحرب والفتنة ورشوت بمال الشعب ضعاف النفوس حسبي الله ونعم الوكيل