إ. @Hello_68

إنهُ ضَجيجُ حَياة الآخرينْ فِي خِضمّ عَدم امتِلاكِي لكِ مايُحزنُنِي ! ، صُنعُ التشَاؤم أثنَاء ألمِي الكَونِي مِنْ وجُودِي هُو الشَرُ الكامِنُ فِي معاناتِي !

0 0 1 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

إنَنِي أسى الطِفلُ الحَزينْ لأنهُ لا يَملكُ قدراً كافياً مِنْ الشَك !

0 0 1 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

تَقنطُ الروحُ عندمَا لا أزودهَا بالإيمانْ ! ، عندمَا تفتَقِدُ اليَد التِي تقودهَا للطَريق الصَحيح ! ، وتَسير في طريقٍ حَالكٍ مِنَ العمق ! ، وذلك أشدُ منَ الوقتْ الذِي أقضيهِ بدون تَفكير !

0 0 3 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

نَافذة مُطِلّة عَلى شَتائم الحَياة ! ، تَأملاتُ طفلٍ عَلى لوحة ! ، قَصرُ الروح الأكثَرُ زيفاً مِنَ الواقِع ! ، فتورُ اللامُبالاة حتَى أصابهَا اليأس ! ، بدونِ مَنطِقٍ لِلعَيش !

0 0 3 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

الضَجْر مِنْ مواصلة العَيش بسلامْ ذلك وضعٌ روحيٌ بيّنْ ! ، ولكنكَ تتأمْل هَذا السلامْ بِسُخرية أقلُ نبلاً مِنَ الخَدر وذلكَ جحَيمُ مُصطنَع لا يَخضعُ لأي قواعد !

0 0 2 0 2

إ. @Hello_68

3 years ago

لا يُمكنُك أنْ تخرُج سالماً مِنْ صراع الذاكِرة ، إنهُ فقط غير ممكن !

0 1 2 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

عندمَا اتذكرُ ماضياً كانْ يَحجُب عقلِي مايُؤلم ويَتركُ مايَظنُ أنهُ مُسالِم ! ، حتى أرى شخصاً أو مكاناً أو صوتاً عندهَا أشعُر بِالخيانة مرتينْ !

0 0 1 0 0

مسَاء الخَير ؛ كَم يبدو الإنسَانُ ضَعيفاً ، يُولدُ صغيراً وتَضيعُ السنواتُ مِن بينِ يديه ولا يَشعُر ! ، الآنْ هُو نَدمُ الغَد ! ، إنهُ ومهمَا فعلتْ سَوف لنْ يَكونَ العُمر كافياً ، يبدو العالمُ والحَياة أشدُ ضآلةً مِنْ إدراككَ لذاتِك ! ، ليسَ هُناك خطة محددة ولا طريقٌ مُراد !

0 1 4 0 2

إ. @Hello_68

3 years ago

أُعقلِنُ كآبتِي فَ تُصبِحُ قصةً مُشوهةً لِ شعُورِي وطريقُ ضَياع !

0 1 2 0 0

إ. @Hello_68

3 years ago

الوقت من سيغير وانت إن أقدمتَ على فعلٍ مُضاد ستكونُ عاملاً غير مرئي ، مُهم ونبيل ولكنهُ غير مُجدِي ! ، توقف وامضِي نبيلاً صامتاً واشتم قليلاً لا مانع ! ، ولكن الوقتَ منْ سيتَكفل بحلِ ذلك واكثَر !

0 0 2 0 1

إ. @Hello_68

3 years ago

قد تَرى شيئاً لا يُعجِبك ، وقد تَرى مِنَ الناسِ ما لا تُطيقهُ مِنْ سذاجتهِ وقلة معناه ، قد تراه منتقِداً شيئاً لا ينطلِي عليك ، ولا يُمكِنُك تَصديقهُ ، وقد يأتِي مِن شخصٍ له صوت وجماهِير ! ، ذلك الغضب الذِي يتملكك حينهَا طبيعِي ، ولكنك لنْ تُغيّر شيئاً بشكلٍ قطعِي !