وما صبابةُ مُشتاقٍ على أملٍ من اللقاء كمُشتاقٍِ بلا أمَلِ متى تَزُرْ قَوْمَ مَنْ تَهْوى زِيارَتَهَا لا يُتْحِفُوكَ بغَيرِ البِيضِ وَالأسَلِ وَالهَجْرُ أقْتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ أنَا الغَريقُ فَما خَوْفي منَ البَلَلِ
0
0
4
0
0