「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

سائح في مدائن البيان! | بدوام جزئي: طالب ماجستير في الذكاء الاصطناعي. Europa Joined November 2012

Tweets

12K
Followers

8K
Following

202
Likes

6K

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

3 weeks ago

التفاؤل الشديد بدولة أحمد الشرع لن يدوم طويلا. الدول لا تُبنى بالقوة وحدها. وصلى الله وسلم على محمد النبي الأمي الذي علم البشرية كيف تُبنى الأمم لا الدُول.. ولكن!

0 0 4 865 1

عيد الأضحى سعيدٌ على كل من ضحى.. على أولئك الأحرار من أهل غزة.. على أولئك المعتقلين في سجون الظلمة الفجرة.. على كل إنسان حر شريف له قضية نبيلة يُضحي لأجلها.. عيدٌ سعيد لأولئك المنسيين الذين لا يذكرهم إلا ربهم سبحانه وبحمده!

0 1 6 2K 0

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

3 months ago

بعد ملايين النقاشات، تمنيت لو أن الناس فهموا المغزى… لكن الجملة التالية التي ينطقون بها دائمًا تثبت أنهم لم يفعلوا. هناك فارق بين من يستمع إليك ليفهمك، ومن يستمع فقط ليدافع عن نفسه. عشرات الخلافات كان يمكن أن تنتهي بحضن، أو كلمة ‘آسف’، أو تربيت على الكتف. ولكن هذا لم يحدث أبدًا.

0 0 5 787 1

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 months ago

أَیَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَن یُتۡرَكَ سُدًى؟! أي: مهملا لاعبا لاهيا لا يكلف ولا يجازى، فإن ذلك مناف للحكمة، فإنها تقتضي الأمر بالمحاسن والنهي عن المساوئ والجزاء على كل منهما، وأكثر الظالمين والمظلومين يموتون من غير جزاء، فاقتضت الحكمة ولا بد البعث للجزاء. - البقاعي (بتصرف)

0 1 3 2K 3

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 months ago

والمستغفرين بالأسحار.. هل استغفرت اليوم؟

0 1 3 913 0

「مَكْلوم」 @mus_anen

5 months ago

قال رسول الله ﷺ: أيعجزُ أحدكُمْ أن يقرأ في ليلةٍ ثلثَ القرآن؟ قالوا: وكيف يقرأ ثلثَ القرآن؟ قال ﷺ: "قل هوَ اللهُ أحدٌ" تَعدِلُ ثُلُثَ القرآن.

0 4 15 3K 2

أحمد عبد المنعم @A_Abdelmonem82

5 months ago

عن الربيع، قوله:"إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها" قال: هم المنافقون، إذا رأوا من أهل الإسلام جماعة وظهورًا على عدوهم، غاظهم ذلك غيظًا شديدًا، وإذا رأوا من أهل الإسلام فُرقة واختلافًا، أو أصيب طرفٌ من أطراف المسلمين، سرَّهم ذلك وأعجبوا به. الطبري

5 467 2K 54K 60

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 months ago

كيف أختار؟ عن انحراف البدايات وحقيقة ضعف الإنسان! t.me/wakafatQS/384

0 0 2 671 1

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 months ago

في رؤيا يقول النبي ﷺ: رأيتُ كأني في دِرْعٍ حصينةٍ، ورأيتُ بقَرًا تُنْحَرُ، فأوَّلْتُ أن الدرع الحصينةَ المدينةُ، وأنَّ البقرَ نَفَرٌ، والله خيرٌ. أذهلتني كلمة: والله خير.. بعدما علم النبي ﷺ أن نفرا من أصحابه يُقتلوا، قال: والله خير! = لا تُعلق قلبك إلا بالله سبحانه وتعالى!

0 1 11 1K 1

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 years ago

٢) وردُك القرآني معيار إرادتك وقوّتك= وسط الزحام وفي الخلوات، في أيام تعبك وفي أيام راحتك، في سفرك وفي مقامك، وسط سكونك وفي جوف اضطرابك؛ بقدر ما تقاتل في كل لحظات حياتك لتقتنص دقائق يسيرة تقرأ فيها وردك دون أن تنقطع بقدر ما تكون قواك وإرادتك!

0 58 161 0 12

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 years ago

١) وردُك القرآني ترياق يومك=ستجد فيه جرعات الصبر لجزعك، وجرعات اليقين لشكوكك، وجرعات الشفاء لآلامك، وجرعات التثبيت لكل فتنة، ستجد حلًا لأدقّ مشكلاتك وأعظمها حين تراجع ظلمات يومك في ضوء القرآن، وحين تستبصر بأنواره في عتمة أزقّة الحياة!

9 316 1K 0 131

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

2 years ago

لا أذكر اسمه ولا أستطيع حتى أن أحدد ملامح وجهه، غير أن تلك الجلسة لا أخطئها، كان يجلس في زاوية من زوايا المسجد، ينصرف الناس من التراويح ويبقى وحده في تلك الزاوية، بين يديه تفسير لا أعلم ما هو ولم يحملني الفضول يوما ك أن أعرف، يقرأ فيه ما شاء الله له أن يقرأ، ثم يقوم فيركع ركعتين…

0 41 307 24K 65

Download Image

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 years ago

دائما ما يتجلى لي هذا المعنى في خواتيم رمضان: جئناك ربنا ببضاعة مزجاة.. فأوف لنا الكيل وتصدق علينا؛ أنت الغني الكريم ونحن الفقراء إليك.. سبحانك ربنا وبحمدك ما عبدناك حق عبادتك!

0 125 204 0 24

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

4 years ago

لطالما أرّقني سؤال الورد القرآني ومدى حضوره في حياتي! والحقيقة أن مذاهب الناس في هذا الشأن شتى، وطريقهم لا تكاد تتفق إلا في شيء واحد، وهو أن يوما يخلو من القرآن يخلو من الحياة ولا يعترف به العمر! لا يهم كم وكيف ومتى وأين ولماذا؟! المهم أن تتلو الآيات مهما كانت الظروف!

3 192 743 0 50

「 مُحَمَّد 」 @_i_m7md

5 years ago

أحد الأمور التي يحسُن بالمرء أن يجعلها من أهدافه الكبرى: ألا ينقضي العمر دون أن تكون له علاقة خاصة مع كل سورة من سور القرآن. علاقة حب وتلاوة وفهم ومعايشة. علاقة شغف يسهر دونها الليالي ويظمأ لها بالهواجر. علاقة تجعله يُحسّ أن لحظات العمر لم تذهب هدرا!