عاصرّت شعور الـ"كيف هِنت لهالدرجه"حتى إن ذهولي لازال حاضر ومتّعلي الوجه..وهذا مازاد إلا تخشّبي وتحجري..للحد اللي شطّبت ع إنسانيتي..أنا جدار.
0
0
0
0
0