وإن ضاقت الدنيا عليك فإنّني وهبتُك قلبي مَوطنًا بينَ أضلعي أُحبك لا أدري إلى أين وجهتي ولا أرتجي مِن بعد حُبك مَرجِعي كأنّ الذي في القلبِ سِحرٌ أصابني فأمسى جنونُ الحُبِّ في كُلِّ مَوْضعِ فأنت لي الروحُ التي بين أضلُعي وعيني التي ترنو وقلبي ومسمَعي
0
0
7
251
2