«يا أعظم من بقى يلمح بوجهي نوري الوقّاد تعال أسرقني من سُخف الحياة وعالمٍ فاضي على ماتشتهي خذني ولا تشاورني و تنقاد قِدم رجليك لو مهما تودّيني ؟ أنا راضيه ! توسّدني وطن لو ما وسع صدرك فضاء وبلاد أنا كل الدروب اللي تخلّت عنك فـ الماضي»
0
0
7
112
0