في زمنٍ تعلو فيه أصوات العنجهية الأجنبية، ويقابله ،ويا للأسف، زمن الانبطاح اللبناني وغياب الموقف الرسمي والشعبي المشرّف، يبقى الأمل معلَّقًا على القلّة الصادقة، الشرفاء الذين لم يساوموا يومًا على كرامتهم ولا على كرامة الوطن. هؤلاء هم منارة العزّة، وبهم وحدهم يُبنى الغد
0
2
23
502
0