رحلتُ وفي الروح يبكي الهوى وشيخٌ من الحرف شاب جنينا وعدتُ وقد ضعتُ في عالمي وأضحى ربيعي خريفاً سنينا وكان الرصيدُ بهِ دائناً فصرتُ لإهلاك عمري مدينا وماتتْ حروفي على دارسي ومتُّ ومازلتُ أحيا ظنونا و ماكنتُ أحسب أنّ الحياة ضياعٌ وتيهٌ يتاجر فينا الجنيد الطيب
0
0
0
151
0