أشعر بفجوة كبيرة تبتلع أيامي، تغيب الشمس هنا ويخلد الناس للنوم، في الحين الذي تكون الأندلس قد استيقظت للتو وتشرق الشمس هنا، بينما تكون الأندلس قد بدأت تخلد للنوم توًا فأعجز عن استيعاب الوقت، إذ إن شمسي وقمري في الأندلس وليس هنا!
0
1
0
0
0