2- تنظر الحكومة السورية إلى #روسيا بالمقاربة التالية: - حليف للحليف التركي والسعودي، وقد استجابت موسكو للمبادرة في الدوحة وساهمت بإزاحة الأسد - علاقة موسكو مع تل أبيب جيدة وقد تساهم بالضغط على إسرائيل - روسيا قوة عظمى عسكرياً وأمنياً ولديها نفوذ كبير في المنطقة - بحر من الموارد
3- ترى الحكومة السورية أن الاستمرار في استعداء #روسيا غير مجدٍ رغم انتهاكاتها في #سوريا، ففضلاً عن قدرات روسيا ونفوذها وعلاقاتها في المنطقة فإنها ما تزال قوة دولية لها عضوية دائمة في #مجلس_الأمن ولا بد من تجنب استخدامها لحق النقض الفيتو ضد مصالح سوريا مستقبلاً كما فعلت بالماضي.
6- وليس فقط التعاون على المستوى الحكومي هو ما تقصده الحكومة السورية في #روسيا، فشقيق الرئيس ماهر الشرع الذي شارك في الزيارة إلى موسكو وهو الذي درس فيها وتزوج منها يعرف روسيا جيداً ويعرف ما يمكن أن تساهم فيه الاستثمارات ورؤوس الأموال في روسيا، وخاصة السوريين هناك.